التوجه إلى بيت المقدس ثم تحويل القبلة إلى الكعبة وما في القصة من دروس وفوائد. ووقفات مع علم المعاملة وثمرة الانقياد والاذعان لله جل وعلا. وأدب التعامل عند ورود البلاء.
هناك من إذا رئي ذكر الله؛ إنه عبد لله وحده لا يشرك به شيئا، اختار المحبرة إلى المقبرة، وبمجموعة من الصفات اتصف، فهل تعرفها؟ دونك الاستماع إلى المحاضرة إن كان جوابك بالنفي
قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.
محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.
قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة
قال الله تبارك وتعالى: وءاتينا داوود زبورا. وقفة مع الإيمان بالكتب مع قول المصنف رحمه الله: ونؤمن بالملائكة والنبيين والكتب المنزلة على المرسلين. ثم نقلة إلى قوله ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين ما داموا بما جاء به النبي معترفين وله بكل ما قال وأخبر مصدقين.
في هذا الزمان الرديء ينبغي أن يكون العبد في سوء الظن بالنفس ومقتها في ذات الله معتدلًا وفي حسن الظن بها معتقدًا فإنه إن تجاوز مقدار الحق في التهمة لنفسه ظلمها فاودعها ذلة المظلومين وإن تجاوز الحق في مقدار حسن الظن بها اودعها تهاون الآمنين.