حلقات وبرامج

بحر رمضان ١٤٤٤
02 - قلب جديد | اركب معنا بحر رمضان

دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤ | رمضان كالبحر في اعماقه اللؤلؤ والمرحان ، وفي ظاهره السفن ، وبينهما السمك الطري . ولكن ينبغي ان تفهم ان النعمة ليست في البحر وانما في تسخيره .

هدي وشفاء - رمضان ١٤٤٣
02 - لا تنشغل بهموم الدنيا

١٤٤٣دعوة لنتشبث بالقرآن في ظل تفلت الأيام وانقضاء الأعمار والآجال. عن عظمة القرآن وعزته، والاستماع إليه والاعتصام والاكتفاء به، والفزع إليه. والحذر من عدم الاستمساك به.

مختارات من الخطب

الحساب

هل تدري أي أيام هذه؟؟؟؟ نحن في شعبان؟؟؟ أوان عرض صحيفتك على الله عز وجل؟؟؟؟ ألا تذكر بذلك الحساب؟؟

الأكثر مشاهدة

قرآنا عجبا - 1440 هـ
03 - الجزء الثالث من الق ..

قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.

دروس ومحاضرات
الناجون والهالكون

محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.

دروس ومحاضرات
جنة المسلم بيته

قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة

المدرسة الربانية

السيرة النبوية
01 - لماذا ندرس السيرة ؟ (1)

السيرة النبوية - الرحيق المختوم

مختصر منهاج القاصدين
08 - كتاب الطهارة وأسرارها وم ..

مختصر منهاج القاصدين

العقيدة الطحاوية
125 - الترغيب فى الله والرجاء

تابع الفقرة (60) من متن العقيدة الطحاوية قوله : (والأمن والاياس ينقلان عن مله الإسلام وسبيل الحق بينها لأهل القبلة) يستكمل فضيلة الشيخ الحديث عن الرجاء، والرجاء المحمود رجاء رجل عمل بطاعة الله على نور من الله فهو راج لثوابه، أو رجل أذنب ذنباً ثم تاب منه إلى الله فهو راج لمغفرته

مجالس التحديث
التفسير - بصائر للمسلم
مدارج السالكين
18 - مراتب اليقظة | التخل ..

أخطر شيء أن يذنب المرء وينسى ذنوبه ومعاصيه فتتكاثر عليه فتقتله .. فالمعاصي صارت كثيرة وسهلة ومنتشرة في زماننا .. المعاصي خطر .. والمشكلة هي النسيان ( ونسي ما قدمت يداه ) .. فلابد من الوقوف على الخطر فيها .. لأن المعاصي سبب للعن ( الطرد من رحمة الله ) .. ولكل ذنب أثر وعقاب ، إلا أن تتوب وتستغفر فيمحى أثر الذنب .. والمخرج منها هو التوبة والاستغفار ، والصدق في طلب التوبة ، والتشمير لتدارك المعصية بالتوبة . عندما يعصي العبد ، فيستر ويعطي فيظن انه قد سومح ولكنه استدراج وكيد .. من اعظم الخطر ان تسلم لك دنياك ولا تحس بضياع دينك ( أن يملي لك لتزداد إثما ) .. فإياكم والذنوب فهي سبب أقفال القلوب وسبب حلول اللعنة . والخوف من غير الله ، فقلما يسلم التوحيد والإسلام والإيمان لمن يعصي . وهي سبب الوقوع في الذل لغير الله ، والابتلاء بتعسير الطاعات . أما العبد الموفق فهو العبد المحبوب (كما بالحديث القدسي فاذا احببته صرت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ... ) اما إذا لم يحبه الله تعالى فلن يكون موفقا . فيجب على العبد الإقلاع عن الذنوب والمعاصي .. حتى يظفر بحب الله .. إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين .. فإذا أحبك الله فماذا تحتاج بعد ذلك ؟! فحب من بعده تحتاج .. ( يحبهم ويحبونه ) سبق حبه حبك .. لو لم يكن في ترك الذنوب والمعاصي إلا هذا لكفى . وأيضاً إقامة المروءة وصون العرض وحفظ الجاه.

رسائل الواتساب