وكيف يكون القرآن لك هدى وشفاء. كيف تختلف طريقة قراءة القرآن بحسب النيات لثلاث طرق منها قراءة التعلم قراءة تحصيل الأجر. وذكر هذه الأمة بالقرآن، وذكرك أنت. والقضية الأساسية في التعامل مع النعم.
دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤ | التوفيق في تيسير الله لعبده . ودعوة للصدق وعلامته ان تقف عند همك وحالك : أي الأمرين أحب إلى الله لأفعله ، وقفة مع غلام أصحاب الأخدود وحديث الأعرابي الذي تبع النبي صلى الله عليه وسلم ليدخل الجنة .
فرصة حقيقية للحصول على كنز النبي صلى الله عليه وسلم.. فرصة لمجالسة الأنبياء.. فرصة رائعة للسكن في الجنة.. بادر واحجز مقعدك.. وللاستعلام عن كيفية الحجز استمع إلى المحاضرة.
قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.
محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.
قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة
هل أعددت لسؤال الله عز وجل جوابا ، عما فعلت وعصيت وانت تعلم ان الله رقيب عليك . ففي القيامة يتبرأ منك كل الناس وحتى اعضاؤك وتخذلك وتشهد عليك . يقول الإنسان يومئذ أين المفر . لتركبن طبقا عن طبق . يخرج من الحساب والعرض على الله أناس ليس في وجههم مزعة لحم .. حياءً من الله .. وهناك من يعرقون حتى يجري العرق أنهارا .. اللهم ارض عنا .. فإن لم ترض عنا فاعف عنا .. فإنه قد يعفى عن الشخص وهو غير مرضي عنه . ثم الصراط .. وينصب على شفير جهنم . إن الله شرع لعباده في الدنيا صراطا مستقيما .. فمن كان في الدنيا يمشي على الصراط سويا فكذلك كان في الآخرة .. والعكس بالعكس . وكما فارق المؤمنون الناس في الدنيا وكانوا مع القرآن ، كذلك يفارقوهم يوم القيامة ينتظرون ربهم . وعندما يضرب الصراط ، يكون أول من يمر عليه هو النبي صلى الله عليه وسلم وأمته .. ولا يتكلم يومئذ إلا الأنبياء والرسل ويقولون ( يا رب سلم سلم ) .. ويمر عليه الناس كل يسرع أو يبطئ بحسب عمله . فإما ناج سليم ، أو مخدوش ، أو ينزل ويقع في النار .. فمن لم يصل في الدنيا سيؤدي ما عليه من صلاة في نار جهنم .. ويكون طبقا واحدا بلا مفاصل .. فما لينت المفاصل لابن آدم في الدنيا الا للصلاة . ويعطى المؤمنون النور كل بحسب عمله .. ويضرب بين المؤمنون والمنافقون سور .. وهؤلاء هم من فتنوا انفسهم في الدنيا وتربصوا وارتابوا وغرتهم الأماني وغرهم بالله الغرور .. فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره .. فالمعاملة بالذرة .. ومن قطع اليد لدراهم وجلد الظهر في القليل من الخمر لا تأمن أن يفعل فيك مثل هذا يوم القيامة .
ومع الفقرة (59) من متن العقيدة الطحاوية: ونرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم ويدخلهم الجنة برحمته، ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم، ونخاف عليهم، ولا نقنطهم في هذا الدرس يشرح فضيلة الشيخ ( ونخاف عليهم )