أعني على نفسك

1867

أعني على نفسك نخشى أن ينتهى رمضان ولا زلنا في غفلة. بيان قواطع السير إلى الله، وإجماع السالكون أن النفس قاطعة بين العبد وربه. ثم كيف تميت نفسك الأمارة من خلال عناصر منها عدم رؤية النفس وذمها وسوء الظن بها وسياستها. وكيف يمكن ان تحقق هذه العناصر؟.

استماع
عدد مرات التحميل 320
تحميل فيديو لا يوجد
تحميل الصوت اضغط هنا لتحميل ملف الصوتي - 4 ميجا بايت

مواد ذات صلة