21- من مكة المكرمة-محمد بين أفراح و أتراح

1777

سقيا السيرة: كان الأسى يغزو قلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم وهو يودع أبنائه الثرى فيجدد الثكل ما رسب في أعماقه من آلام اليتم وكأن الله عز وجل أراد أن يجعل الرقة الحزينة جزءا من كيانه. ثم، كيف حفظه وعصمه من البدع في مخالفته للحمس، حيث كان يفيض من عرفات. وقصة تبنيه لزيد بن حارثة.

استماع
عدد مرات التحميل 514
تحميل فيديو لا يوجد
تحميل الصوت اضغط هنا لتحميل ملف الصوتي - 4 ميجا بايت

مواد ذات صلة