حلقات وبرامج

هدي وشفاء - رمضان ١٤٤٣
02 - لا تنشغل بهموم الدنيا

١٤٤٣دعوة لنتشبث بالقرآن في ظل تفلت الأيام وانقضاء الأعمار والآجال. عن عظمة القرآن وعزته، والاستماع إليه والاعتصام والاكتفاء به، والفزع إليه. والحذر من عدم الاستمساك به.

بحر رمضان ١٤٤٤
04 - كيف النجاة | اركب معنا بحر رمضان

دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤ | استنباط المزيد من الفوائد من حديث الاعرابي ووقفة مع قوله لرسول الله صلى الله عليه وسلم لما قسم له شيء من الغنائم : ما لهذا تبعتك . فماذا تريد أنت؟

مختارات من الخطب

كيف تكون السنة كلها رمضان

ها هو رمضان اتي ثم مر .. بعد ان صمت وقمت.. بعد اعتكفت او اعتمرت.. بعد ان تلوت القرآن وتصدقت .. ايا اهل الاسلام ماذا فعل رمضان في قلوبكم؟ .. مسجد: الجمعية الشرعية بالمنصورة

الأكثر مشاهدة

قرآنا عجبا - 1440 هـ
03 - الجزء الثالث من الق ..

قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.

دروس ومحاضرات
الناجون والهالكون

محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.

دروس ومحاضرات
جنة المسلم بيته

قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة

المدرسة الربانية

السيرة النبوية
02 - لماذا ندرس السيرة ؟ (2)

السيرة النبوية - الرحيق المختوم

العقيدة الطحاوية
02 - شرح مقدمة العقيدة الطحاو ..

حاجة الإنسان لمعرفته لربه جل وعلا وحبه وخشيته أشد من حاجته إلى الطعام والشراء والتنفس بل أكثر من حاجته إلى روحه ، لأنه لا حياة للقلوب ولا نعيم ولا طمأنينة إلا بأن تعرف ربها ومعبودها وفاطرها معرفة صحيحة بأسمائه وصفاته وأفعاله ، وبأن يكون أحب إليها مما سواه

مجالس التحديث
مختصر منهاج القاصدين
06 - فصل في آداب المعلم والمت ..

مختصر منهاج القاصدين

مدارج السالكين
38 - الصدق ، نور العقل وو ..

كيف حالكم مع الله ، كيف حال قلوبكم ، سنظل نسأل هذا السؤال ونصف وما نعالج به قلوبنا . لأن السير إلى الله يكون بالقلوب لا بالأقدام .. فإذا سلم القلب وصح .. فإنه بإذن الله يصل إلى الله .. وإنما يسلم القلب بالصدق ، قال تعالى : ( .. إلا من أتى بقلب سليم ) ، وقال عز وجل : ( .. يوم ينفع الصادقين صدقهم ) .. فالصدق يجعل القلب سليم . والصدق ليس فقط صدق اللسان .. بل في الأصل هو الصدق مع الله .. صدق القلب .. هل ترضى أن تموت على هل حالتك التي أنت عليها ؟! إذا كان لا .. فهل عزمت على التغيير ؟! أي عاقل لا يرضى حاله ولم يبدأ التغيير ؟! . ثم كيفية صفاء النعم ( وسط البلاء ) ؟ ويكون أولا بنور العقل ، حسب قوته أو ضعفه . ووظيفة العقل أصلا لتفهم ماذا يريد منك الله ، لذلك من لا يفهم قلبه المراد منه فهو لا قلب له ، فالمعدوم شرعا كالمعدوم حسا . والذي يعمي العقل ويلغيه هو الهوى .. يقتل فيه الفهم . ووظيفة العقل في عناصر هي الفهم عن الله ورسوله ، والنظر في العواقب ، والتمييز بين القبيح والحسن ، والتدبر والتأمل والتفكر .. والانتفاع بهذا ، والتذكر والانتفاع بالعظة ، وأخذ الموعظة من تجارب الآخرين ، وقياس الأحوال على الأحوال . وفيها ضوابط الكلام عن الإعجاز العلمي ، فالخطر يكمن في أن المعلومة العلمية قد تكون مخطئة فلا يعتد بها . فنحن نؤمن بما جاء الله به ابتداءً دون الحاجة إلى دليل . ووقفة مع قضية فتنة النساء واستفحالها في هذا العصر ، والتداوي من مرض الزنا والعشق والنظر .

التفسير - بصائر للمسلم

رسائل الواتساب