المفسد الثاني من مفسدات القلب وهو التمني والأحلام وهلاوس الواقع الافتر ..
في هذا الزمان الرديء ينبغي أن يكون العبد في سوء الظن بالنفس ومقتها في ذات الله معتدلًا وفي حسن الظن بها معتقدًا فإنه إن تجاوز مقدار الحق في التهمة لنفسه ظلمها فاودعها ذلة المظلومين وإن تجاوز الحق في مقدار حسن الظن بها اودعها تهاون الآمنين.
استماع | |
عدد مرات التحميل | 542 |
تحميل فيديو | اضغط هنا لتحميل ملف الفيديو - 96 ميجا بايت |
تحميل الصوت | اضغط هنا لتحميل ملف الصوتي - 8 ميجا بايت |
مواد ذات صلة